.~._.~.{ رقصـــــــــــــــــــــة المــــــــــــــطـــر }.~._.~.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.~._.~.{ رقصـــــــــــــــــــــة المــــــــــــــطـــر }.~._.~.

حاولت أنا أكتم عبرتي يوم فرقاه وألملم جروح الزمان الطعينه !!
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تابع مشكل الزوجات والازواج والابناء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نهى

نهى


عدد الرسائل : 55
تاريخ التسجيل : 10/01/2009

تابع مشكل الزوجات والازواج والابناء Empty
مُساهمةموضوع: تابع مشكل الزوجات والازواج والابناء   تابع مشكل الزوجات والازواج والابناء Icon_minitime1السبت يناير 10, 2009 3:23 pm

. - حتى لا نقع فريسة للهموم...فيجب أن نبتعد عن الفراغ الذي يدور بعقولنا في دائرة الهم كما تدور الرحى ....فهي تأكل من أعمارنا و تشل أركاننا .

17. - يجب أشغال النفس بالمفيد...حتى لو يتم إشغالها بهواياتها...و إن كانت لا ترغب فيستحسن أن نطوعها حتى لا يزداد قلقها بفراغها .

18. - للمهمومين و المصابين بالمشاكل ساعات طوال يتقلبون فيها بين همومهم و أحزانهم فيودعهم النوم إلى غير رجعة...لذا يستحسن أن لا نأوي إلى النوم قبل أن يغالبنا .

19. - البحث عن تغيير كامل للحياة ...إما بالتغيير بالزيارات أو برحلات ....أو بالبعد عن المنزل لو لفترة قصيرة .

20. - الاستفادة ممن مروا بنفس التجارب و خرجوا منها بسلام...و تلقي تجربتهم بالتمعن...فذلك يفيدنا بأن نستنبط من تجاربهم بكيفية الخروج من مشاكلنا ...و هذا كفيل بأن يزيد من شعور النفس بالارتياح بعدما ترى أن بعد كل ضيق فرج و أن بعد كل هم مخرج .

21. - الاستعانة بالله... و أشغال النفس بحفظ القرآن الكريم و جعل حزب يومي للحفظ و للتلاوة...و ترديده أوقات الفراغ مما يسلي النفس و يزيد من شحنة الإيمان التي هي العون على مصائب الزمان...و كذلك يبعد المصاب عن التفكير بهمة و مصيبته .

22. - تكرار الأدعية التي تزيل الكرب مع اليقين بالإجابة...و مما ينافي اليقين و التوكل أن يقول المرء : سوف أرقي نفسي أو أدعو لها فإن لم ينفعها فلن يضرها...فهذه الأدعية و الأذكار و الرقى قد أنزلها الله سبحانه و تعالى على نبيه و جعل الشفاء فيها...فهي نجاة مؤكدة بالدليل من رب العالمين .

23. - تكرار الأذكار اليومية و ذلك لحفظ النفس من كل داء و مصاب و لرفعها عن كل كدر

24. - الاستعانة بالصلاة فهي المعينة بعد الله .

25. - التفكر بحال الفقراء ...و كيف يعيشون و مخالطتهم و الاعتبار بما أصابهم الله به ...و مواساتهم ففي ذلك راحة للقلب و تصبير على المصائب .

26. - حضور مجالس الذكر و مخالطة الصالحين...فمنهم نرى الطريق الصحيح ...و مجالسهم تحفهم الملائكة ...و أوقاتهم عمار الأعمار ...فهناك تلين القلوب و تعظم الهمم و تهون في النفس كل مصيبة...و فيها دراسة لحالة الاصطفاء بأن اختارنا الله من بين الأمم ...بأن كنا خير أمه أخرجت للناس...إذ أنجانا الله من مصائب أعظم و الله قد حفظنا و جعلنا من عبادة المؤمنين يوم أن أظل كثيراً من خلقه .

27. - طرد التفكير بطرد الشياطين و ذلك بقراءة سورة البقرة في البيوت

28. - قد يصيب الإنسان اليأس و القنوط بسبل حياته...و يحس أنه قد ظل الطريق ....لذا يجب أن نتذكر الأشياء الايجابية في حياتنا فهي تعطي المرء دافع نفسي قوي للنهوض مرة أخرى من هذه الكبوة .

29. - الانشغال بالأعمال الإصلاحية الخيرية ففيها صفاء للنفس.. و تنمية لحب العطاء ...و قتل للخواء الذي يعشش بالنفس... و حب البذل للآخرين ....وكلها من مصادر السعادة .

30. - من أهم الأشياء لأبعاد الهموم و كثرة التفكير...هو معرفة المسببات الحقيقية و دراستها و بحث كيفية التخلص منها ...و ذلك بطريقة مقننة و مرتبة .

31. - إذا كان المسبب مشكلة تخص أكثر من فرد فيجب توزيع الواجبات اللازمة لحلها ...و بذلك تقل الهموم و تتوزع على الأفراد و لا تتركز على فرد واحد

32. - لا نهرب من مشاكلنا ....بل نعالجها فكل الطرق التي نهرب بها من مشاكلنا تؤدي بنا إلى نفس مستنقع المشكلة

33. - من فرج هماً لمسلم فرج الله همه يوم القيامة و من نفس كربة من كربات الدنيا نفس الله له له كربة من كربات يوم القيامة ..و إن الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه...تلمس هموم المسلمين و ومواساتهم ففيها مواساة للنفس و عون من الله

34. - عدم النظر إلى الوراء الذي لا يخدم طريقنا الذي نسير فيه...فالأمور قد كانت و كلمات اللوم لا تفيد بل هي للهم تزيد .

35. - عندما يكون مصدر المشكلة خطأ من شخص ما... فإن العفو عنه يعطي النفس ارتياحاً داخلياً....أما إذا كنت أنت المقصر فالاعتذار و تقديمها بطريقة لطيفة هي الواجبة .

36. - لنخلص في جميع أعمالنا لله ...و احتساب جميع المصائب عنده ...بمعنى أن لا ننتظر ممن حولنا الشكر ...و لا نجزع مما أصابنا من الكروب و الهموم ....فهي أحزان الدهر التي تمر و إن احتسبناها أجرنا ...و إن جزعنا منها فقدنا ثواب الصبر و تجرعنا مرارة المصيبة .

37. - كيف نحل مشاكلنا ...باعتقادي هي بأشياء ثلاثة : بفهم المسببات و الأطراف وحسن التصرف

المسببات : فنتقصاها من أطرافها و من جذورها ...و محاولة الوصول إلى منشأها ثم نعالجها

الأطراف : نفهم نفسياتهم و نحاورهم بل ...و ننزل لفهمهم في فهم مشكلتنا ...فليس من المعقول أن تتحاور مع أشخاص أصلاً لم نلتقي و إياهم في فهم مشكلتنا.... ومن الأطراف أيضاً نحن كمشاركين في المشكلة ...فيجب أن نضع الضوء على أنفسنا و فهمنا لقضيتنا ....فليس كل فهمنا للحلول هو الصحيح... بل نجعل أنفسنا في موضع الاتزان حتى لا يختل الميزان ...ميزان الحكم على الأشياء .

حسن التصرف : أو هو استخدام الطرق الصحيحة للحلول....قد نملك في بعض الأيام طرق صحيحة للحل و لكن لا نملك أساليب موصلة للحل...أو قد نملك تشخيص صحيح للمشكلة و حلولها و لكن لا نملك عرض مقبول لطرحها...و أغلب المشاكل تسقط في هذا الاختبار...فكل الأطراف تريد الحل و كل الأطراف تبحث عن حل ...لكن نحتاج إلى من يفهم نقاط التقاطع في الحلول بين الطرفين...فيقاربهما من بعضهما .

38. - لن يفهمك الآخرون إن لم تفهم نفسك....بل إن لم تقدم نفسك بطريقة سهلة للناس .

39. - في نظري أن المشكلة تعني ( وقوع خطأ ) والخطأ يستحسن أن يعتذر منه أو يغفر عن...فإذا كنت المخطئ فأجمل شيء تقدمه هو الاعتذار...و أجمل و أكرم ما يقدمه إنسان قد أخطأ عليه إنسان أن يغفر عثرته و أن ينسى زلته...مهما كان فداحة ذلك الخطأ .

40. - قد يكون الخطأ تراكمي...و الخطأ التراكمي هو الخطأ الذي يرسخ في بعض النفوس الحساسة...فمع الوقت يترسب حتى يملأ حياته...فلا يطيق صبراً على اختزانه فينفجر بشكل يزعج من حوله...و المشكلة هنا أن من أخطأ لا يحس بذنبه ....و ذلك لأنه كان يخطئ على شكل جرعات بسيطة...و المخطئ عليه يخزنها في نفسه حتى ضاقت عليه نفسه...لذا الحل هنا يحتاج إلى سعة صدر و حلول إيجابية طويلة تزيل ذلك الاحتقان .

41. - المصارحة هي صابون القلوب ...و المكاشفة هي أول خطوات العلاج...تقدم بلطف و صارح بعطف...و كن على استعداد أن تعترف وتعتذر و تصفح .

42. - هناك المشكلات المكتوبة و المقدرة...التي قدرها رب العالمين...و مضت فينا...فلا نستطيع أن نتلمس لها حلاً جديد ...فعلين الرضا بحمد رب العالمين ...و تزويد النفس باليقين ...و الدعاء بالتثبيت من رب العالمين ...فهي قضاؤه و قدره فلا راد له

43. - خيبات الأمل....هي مشاكل تنتج عن خط إيجابي يسير فيه إنسان...فيصتدم بأن واقعه غير الذي يسير فيه...بل إن كل الإيجابيات صارت نتائجها إلى سلبيات....و هذه السلبيات...يجب أن نتدارسها مع أنفسنا...فقد نعتقد أننا كنا نسير بخط إيجابي... و لكن لو دققنا النظر لوجدنا أننا ألبسنا مسارنا هذا الاسم ...وهو لا يتسع له بل هو طريق سلبي...أو قد يكون هذا الطريق إيجابي ....و لكن من حولنا لم يحترموا أو يقدروا أو يتعايشوا مع خطواتنا فكانت خطواتهم مخالفة لمسارنا...فأصبحنا نشكك في أنفسنا....أو أن خطوط تفكيرنا كانت إيجابية و صحيحة و لكن لا تناسب الواقع الذي نعيشه...فيجب أن نوازن بين هذا وذاك ...فالعيش على الواقع أمر مهم ...و النزول إلى من حولنا هو بعد بالتفكير .

44. - حتى نقف في وجه أي مشكلة يجب أن نبني سداً منيعاً لصد تيارات الحياة الجارفة عن أنفسنا و أسرنا و مجتمعنا...فيجب أن نحصن أنفسنا داخلياً دينياً و ثقافياً ...و نغذي مواطن الثقة... و ننمي التفاؤل...و يجب أن نحصن أسرنا بالتثقيف و التحصين الداخلي الذي يقي من هزات المصائب ....و أن نبني جسور ترسم الشفافية بيننا و بينهم...و جسور تجعلنا نقف إلى مشاكلهم و تجعلهم يقفون إلى مشاكلنا بلا خوف أو وجل .

45. - الاستعانة و الاستشارة بأناس نعتقد بأنهم سيفيدوننا في حلول مشاكلنا....و الحذر الحذر بأن يدخل أناس لا يزيدوننا إلا إرباكاً و تعقيداً

46. - أنصح بالبحث في البرامج الخاصة بالبحث بين كلمات القرآن فالبحث عن الآيات التي تحتوي ( مصاب - فرج - هم - كرب - نجاة - ضيق - انشراح - يسر - عسر - صبر - سرور - فرح - ) وكافة الكلمات المشتقة منها فبإذن الله أن الدواء بتكرارها و الأستطباب بها

47. - تذكر أن كل مصيبة هي هينة إذ لم تكن بالدين فمصائب الدين هي التي لا تهون إلا بتوبة من المذنب و قبول من الله سبحانه وتعالى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع مشكل الزوجات والازواج والابناء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشاكل وحلول للازواج والزوجات والابناء
» تابع العقل الباطن
» تابع اعرف درجه رومانسيتك من حرفك
» روايه دنياك دنياي { تابع الجزء الاول }

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.~._.~.{ رقصـــــــــــــــــــــة المــــــــــــــطـــر }.~._.~. :: الفئة الأولى :: لكل مشكله حل فحل مشكلتك مع دكتورةالصحه النفسيه للمنتدى-
انتقل الى: